أكثر المنشورات انتشاراً على الفيسبوك وأكثرها غباءاً !
المنشور الأول
لم تبقى فتاة على الفيس اسمها سارة إلا ما أصيبت بمرض خطير , وفي كل مرة تتغير الصورة أو يتغير المرض لكن الشيء الوحيد الذي يبقى الجمهور الأحمق الذي يصدق هذه الرسالة ليبدأ بنشرها على الصفحات ليتجاوز كما في الصورة عدد المشاركات 100 الف !! ..هل تستحق كل هذا , لفرضنا أن هذه حقيقة هل يوجد أهل يسمحون لابنتهم أن تنشر صورتها على هذا الشكل أو بنت ترضى بهذا ؟
المنشور الثاني :
تذكر قصة الفتاة التي القت المصحف فنزل غضب الله عليها وحولها لمسخ ؟ قبل سنين كنت أسمع القصة على أساس إنها منشورة في جريدة لكن بعد التطور الذي حصل تطورت القصة لتصبح مترافقة مع صورة ! , الصورة ليست فوتوشوب لكنها تمثال مصنوع من الشمع لفنانة روسية عرض في متحف الفنون الروسي
المنشور الثالث
اللحمة التي لا تستوي ابداً لأنها شاركت الرجل المسكين فرض الصلاة في الجامع :3 , هذه القصة تكاد تصبح كالوباء ففي أحد الصفحات تجاوز عدد المعجبين فيها نصف مليون , السؤال : دعاء الشيخ بأن لا تمس النار اي احد في هذا المسجد هل كانت نار جهنم أم نار الوقود لفرضنا إنها نار الوقود لما يدعوا الشيخ للحوم أيضاً …هل هي مسلمة ؟
المنشور الرابع
من قال أن عصر المعجزات انتهى ؟ لا لم ينتهي فما زال الزرع ينتج ثماراً عليها اسم الله فمرة بندورة أو فليفلة او بطيخة او بطاطا وكثير من المعجزات أقصد الخضروات . لا يقف الفيسبوكي على نشر مثل هذه التفاهات معتقداً إنها تساعده في حملته في الدعوة وليس العكس بما فيها من اساءة واستخفاف لاسم الله .
المنشور الخامس
(باي..برب..تيت..هاي ) وكثير من الكلمات التي تحوي معاني ماسونية خفية عجز دان براون عن فكها لكن الفيسبوكي العظيمي الدارس للغات العالمية دراسة عميقة أيضاً فهم معاني هذه الكلمات الخطيرة وحاربها ونشر عنها المنشورات …ووضع حملة إعلانية خطيرة ..فأن لم تساعده في نشرها فاعلم أن الشيطان قد منعك ..لهذه الدرجة وصلت ؟؟
هذه عينة من المنشورات التي تثير غيظي على الفيس ..واضطر أحياناً إلى حظر صاحبها على الفيسبوك …وفي النهاية : افلا تعقلون ؟؟ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق